أصبحت الرياضة تشكل دخلاً هاماً من مداخل الاقتصاد الرياضي في كل العالم حتي أصبح قطاع الرياضة ينمو بنسب من 4 الي 6 % من الاقتصاد العالمي ، ولكي نستفيد من هذا القطاع المهم ليكون دخلا مهماً في الناتج المحلي الإجمالي لابد من تسهيل عمليات وإجراءات الإستثمار في الرياضة ورفع القيود عنها و الاجابة علي بعض الاسئلة التالية :-
– ما هى مصادر تمويل القطاع الرياضي ” الدولة – القطاع الخاص ، المجتمع المدني ، المحلى أم الاسرة …. “؟
– ما هو حجم الإنتاج والإستهلاك ؟
– ما هي الأنشطة الرياضية الاقتصاد الأكثر أهمية في المجتمع ؟
– من هى العناصر المستفيدة دعم وتمويل الدولة وما هو العائد : الرياضة التنافسية – الرياضة المجتمعية – الرياضة المدرسية ؟
– ما هى الطبقات التي تفيد هذا القطاع والعمل علي جذبها لتكون مصدر دخل اقتصادي للقطاع؟
– هل يمكن عقد شراكات بين قطاع الرياضة الدولة وقطاعات اقتصادية اخرى ( القطاع الخاص ) ، حتي يصبح القطاع الخاص الرياضي قطار التنمية في الاقتصاد الرياضي ؟
– ما هو معدل أو نسبة إستهلاك الأسرة في القطاع والمجالات الأخري من ( أدوات رياضية – إشتراكات أندية – ملابس رياضية – تذاكر حضور المباريات) ؟
– ما هي نسبة الضرائب وضريبة الكسب في القطاع مقارنة بالرياضة العالمية ؟
– ما هو حجم مشاركة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي او القومي ؟
– كم حجم مساهمة الصناعة الرياضية والمشاركة في الناتج المحلي والخطط المستقبلية ونسبة الانجاز ؟
– نسبة معدل ممارسة الرياضة للشعب المصري ؟
اسئلة كتير تحتاج الي مراجعة ووضع خطة استراتيجية من علماء الصناعة والاقتصاد الرياضي والاستراتيجي والتنمية الرياضية والصناعية لتنمية هذا القطاع طبقا لمعدلات النمو العالمية ليصبح هذا القطاع داعم وقطار تنمية للاقتصاد المصري ،طبقا لرؤية مصر ٢٠٣٠ لرفعة شأن هذا الوطن العظيم .🇪🇬❤️
