خلال الأعوام السابقه تعودنا أن نري مشروعات عملاقه ضخمه تُفتتح في كل ربوع مصر ولكننا لم ندرك أبدًا حجم العمل المبذول بها لتخرج للنور لتخدم شعبنا وتساعده علي الحياه الكريمه.
لم نري أي من هذه المشاريع الضخمه يحمل اسم الرئيس لأنه لايسعي لمجد شخصي ولا تخليدًا لاسمه، ولكن دائمًا ما يظهر الوفاء ورد الجميل ويطلق أسماء شهداء أو رؤساء سابقين أو شخصيات وطنية بذلت الكتير لأجل وطنها. رجل عاش ليكتب كل انجاز ف عهده باسمه وطنه ليهديه اياه، فنعم الابن البار.
لا تلتفت كثيرًا لأحاديث البعض ممن شاغلهم الشاغل هو التقليل من حجم الانجاز الذي يحدث بل وفي الوقت نفسه تسليط الضوء علي أية سلب وتضخيمها.
كما تعودنا منه أن العمل ليل نهار هو السبيل إلى التنميه وليس الانشغال بأحاديث محبطهة لا تُجدي ولا تفيد.
علم الرئيس المصريين حب الحياة وقيم الانسانية والحضارة والرقي لتخرج أجيال قادمه تنهض بوطنها وتسعي لرفعته.
كل معاني الشكر والتقدير لا توفيه حقه فبالرغم من تصاعد الأزمات العالم والحروب والصراعات الدوليه نعيش ف أمان وسلام فالحمد لله على نعمه الوطن.
