منذ ان أطلقت القيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي العديد من المبادرات الرئاسية المتعلقة بالمنظومة الصحية مثل حملة 100مليون صحة وصحة المراة والكشف المبكر عن سرطان الثدي والقضاء علي فيرس سي ومنظومة التامين الصحي الشامل وإطلاق مبادرة توقيع الكشف الطبي والكشف المبكرعن ضعف السمع بين المواليد الذي يتجاوز عددهم 3 ملايين 673الف طفل سنويا تطعيم 16مليون و540ألف طفل من ضمنهم20 ألفا 404 من الأطفال غير المصريين مبادرة رئيس الجمهورية لعلاج مرضي ضمور العضلات مبادرة توقيع الكشف الطبي والكشف المبكرلمرضي ضعف السمع للاطفال وقدمت وزارة الصحة اهتماما كبيرا للاطفال حديثي الولادة الذين يعانون من ضعف السمع بين المواليد الذي يتجاوز عددهم 3 ملايين 673الف وافتتاح المجمع اللوجستي المميكن لحف اللقاحات بشركة فاكسيرا بمدينة السادس من اكتوبر
وتوفير 20 مليون علبة لبن مدعم لأطفال سنويا كما تم تهيئة وتطوير 1093 وحدة رعاية أساسية لتقديم خدمة الرضاعة الطبيعية ، ونري التشكيك في جميع المبادرات من قبل الاعلام المعادي الذي لا يريد لمصر الامن والاستقرار بل والغريب في ذلك الامر باننا لن نجد من يوضح لهؤلاء المأجورين فائدة هذه المبادرات التي كانت سببا في إنقاذ حياة المصريين من الهلاك بداية من نظام التامين الصحي المجاني للطفل منذ ولادته حتي وصوله المرحلة الجامعية حتي انتهائها نقول لهؤلاء بأن مثل هذه المبادرات لن تسطيع دولة في العالم تنفيذها حتي وقتنا هذا علاوة علي مبادرة قوائم الانتظار التي اتت بامل جديد للمرضي ولكل من ينتظر افاق الحاضر وامال المستقبل لتثبت القيادة السياسية للعالم اجمع بانها تعمل من منطلق مسؤولية وطنية لكي ترسم لابناء الوطن ابتسامة الامل من جديد بعد ان فقدوا الامل في علاج يحمي اجسامهم من الدمار وخدمة طبية كانت بمثابة احلام بالنسبة لهم حيث تم الاهتمام بتطوير البنية التحتية للمستشفيات لتقديم خدمة طبية متميزة للمرضي مما يوضح للعالم أجمع بأن مصر لن تبخل علي ابنائها في تقديم خدمة طبية متميزة وتغطية علاجية شاملة لابناء الوطن ونقول للمدفوعين والماجورين مصر تسير في المضي قدما حول مستقبل أفضل بسواعد ابنائها المخلصين لكي تظل مصر راسحة ثابته قوامها أمام كل حاقد وجاحد
