تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
السابق بوست
فريق “إحياء قصور الثقافة” بمشروع العدالة الثقافية يناقش خطه العمل وآليات التنفيذ للمرحلة القادمة
القادم بوست
تعليق 1
اترك رد
إلغاء الرد
مقال جيد
و مناسبة المخطط الازرق هناك مشروع اردنى قائم حاليا يشارك فيه مئات الفتيات من دول العالم للحفاظ على مياه البحر و ثرواته و ازاله المخلفات منه
و لكن و على الرغم من هذه الاتفاقيات الدولية التى تسعى لحمايه البيئة
الا اننا نجد ان الكلمة العليا هى كلمة النفوذ الرأسمالى
فمثلا هناك تعمد رأسمالى لأسكات كل من يتكلم عن ظاهرة الاحتباس الحرارى !!
و هناك ايضا دلائل على عدم قدرة الشعوب على الاستغناء عن موارد الطاقة الاساسية كالبترول و الغاز رغم ما يحدثونه من تلوث و احداث الحرب الروسية الاوكرانيه شاهدة على ذلك حيث نرى روسيا تحارب و تدفع المليارات من اجل بيع الغاز و البترول
و امريكا تحارب و تدفع المليارات من اجل بيع الوقود الاحفورى المكتشف حديثا عندها
و على الجانب الاخر و فى ملاحظة هامة
الغرب و امريكا يعتقدون انهم يمثلون العالم و ان بقية الدول ما هم الا مجرد مخازن للثروات و النفايات الخاصة بهم
فنرى مثلا .. ان اوروبا نقلت مصانع السيراميك الى البلاد العربيه و الاسيوية حتى تصبح بلادا نظيفه دون النظر الى حجم التلوث فى البلاد الحاضنة لهذه المشروعات و من ضمنهم مصر
و نرى انهم يدفنون نفاياتهم النووية داخل اراضى البلاد الافريقية شديده الفقر و اغراؤهم بالتعويضات الماليه
كما نرى انه قد انتشرت بكثرة حركة التجارة العالمية بإستخدام كل وسائل النقل المتاحة مثل انتشار البيع اونلاين المعتمد بالاساس على حركة الشحن و التفريغ و ما تتطلبه من حجم معدات و سيارات لنقل الشحنات
و من هنا نستنتج ان هذه المؤتمرات ما هى الا توصيات من دول كبرى مزدوجة المعايير للضغط على الدول الناميه لإضعاف قدراتهم الانتاجيه و وضع شروط قاسية للتبادل التجارى معهم و ان الدول الكبرى لن تلتزم ابدا بتطبيق هذه الشروط على خطوط انتاجها الا فى القليل من المشاريع التى قد تزيد من الربحيه فى حاله تحولها الى الطاقة النظيفة